- الاعتماد على المراعي ذات الأشجار العاسلة المروية كالاشجار المثمرة مثل الحمضيات واللوزيات والتفاحيات... والأشجار الحرجية والخضار كمصادر للرحيق وحبوب اللقاح أكثر من المراعي العشبية .
- الإقلال من عمليات تقسيم الخلايا الا للضرورة, وتغذية الطرود غير المُنتجة للحفاظ عليها
- الحفاظ على مصادر مياه نظيفة بالقرب من المنحل, خاصةً في الأجواء الجافة, وتغطية سقف الخلايا او وضعها في ظلال الأشجار .
- تقليل عدد الخلايا الضعيفة, وضمه الى بعضها البعض, لتقليل استهلاك الغذاء وزيادة قوة الخلايا .
- ضغط النحل وتقليل عدد الإطارات الفارغة, للحفاظ على الحرارة والرطوبة المثلى للخلية وبالتالي تقليل استهلاك الطاقة .
- زراعة نباتات عاسلة مقاومة للجفاف مثل اللافندر, الروز ماري, الزعتر, بعض المحاصيل الحقلية, أشجار ونباتات تزيينية حيث توفر غذاءً مستدامًا في الظروف الجافة.
- مراقبة صحة الخلايا ورصد الأمراض والآفات مثل الفاروا ومكافحتها بأدوية عضوية صديقة للبيئة, حيث إن المبيدات الكيميائية تقصر عمر العاملة وتضعف النباتات الصغيرة المزهرة إذا ما رميت على أرض المنحل.
- قطاف العسل بحكمة, لا يجب حصاد كميات كبيرة من العسل خلال فترات الجفاف, والإبقاء على جزء من العسل داخل الخلايا لدعم النحل خلال فترات الندرة.
- إبعاد خلايا النحل عن المياه المبتذلة والملوثة ومصانع الحلويات تجنبا من تسمم النحل وترسبات صلبة في العسل.
