من التنمّر الإلكترونيّ والابتزاز إلى انتهاك الخصوصيّة, تتعدّد أشكال العنف الرقميّ وتزداد خطورته.

في مواجهة هذه التّحدّيات, نظّمت مؤسّسة ميشال ضاهر بالتّعاون مع منظّمة FEMALE جلسة توعويّة قدّمتها المحاميّة منال ماجد, تناولت فيها أشكال العنف الإلكترونيّ وتأثيراته, إلى جانب استراتيجيّات الحماية القانونيّة والرقميّة, بهدف تمكين النساء وخلق بيئة إلكترونيّة أكثر أمانًا.
وقد شاركت ٨٠ امرأة في هذه الجلسة, ليكون لهنّ دور فعّال في نشر الوعي وتطبيق سُبل الحماية في وجه التّحدّيات الرّقميّة.
الأمان الرقميّ حقّ للجميع, وحمايته مسؤوليّة مشتركة!