تعاني قيادة الجيش وسائر الأجهزة الأمنية من انعدام الإقبال على التطوّع, وإحدى أكبر المشكلات تتجسّد في افتقار قيادة الجيش لوسيلة الإقناع الكافية لضمان انضواء "مسيحيين" ضمن دورة الـ1500 متطوعاً المطروح تدعيم صفوف الجيش بهم نزولاً عند شروط تطبيق إتفاقية وقف الأعمال العدائية, إلى حدٍّ دفع لتحرك نواب ومسؤولي أحزاب, ومبادرة هؤلاء للتمنّي على الكنيسة التحرك في هذا الصدد.