كتب النائب جميل السيد عبر منصة "إكس": "قافلة الشهداء وصلت ليلاً إلى ثلاثة إعلاميين في مقر منامتهم في حاصبيا, والصدفة أنقذت زملاءهم الآخرين…
بالمبدأ, لا فرق بين شهيد وشهيد, فعند الشهادة يتساوون في عظَمة الإستشهاد, ولكن, في إغتيال الإعلاميين قصداً لطمس الحقائق في ساحات الإجرام الإسرائيلي, تصبح الجريمة جريمتَيْن: قَتْلُ الشاهد وقَتْلُ الشهيد… كل التعازي لذويهم وللمنار والميادين وللإعلام عامّةً, وعسى الله أن يتقبلّهم بواسع رحمته ورُضْوانِهِ…".