في ظل الاعتداء المستمر على لبنان وانتهاك الحرمات وتهجير السكان من بيوتهم وتدمير منازلهم كما المساجد والكنائس والمستشفيات, وفي ظل الوضع الصعب الذي يعيشه الوطن فلا بد من العمل الجاد الدؤوب لإنهاء هذا الإجرام بحق لبنان وشعبه المكلوم ,وأن تأخذ الدولة دورها الفعلي في كل ما يتعلق بشأن الوطن وخاصة أن يكون السلاح بيد الأجهزة الأمنية الرسمية فلا بندقية إلاه ولا سلاح إلا ما كان معه لأنه سلاح الشرعية.
ومن هنا فإننا نثق بالدول العربية الشقيقة وعلى رأسها المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية ودول الخليج والمغرب العربي وتركيا للوقوف مع لبنان ,ونشكر لهم ما يقدمونه من مساعدات للنازحين, وما يقومون به من أجل لبنان وعلى الدولة الاهتمام بقضاء راشيا خاصة والنزوح إليه كبير والوضع مأساوي ويتطلب الوقوف مع الأجهزة المولجة الاهتمام بالنازحين لمساعدتهم على امورهم وشؤون حياتهم , ومن هنا فإننا نقول بأننا لا نرحب بدول أسهمت بتدمير لبنان وتدخلت في شؤونه الداخلية وزعمت وصايتها عليه ,فنحن قادرون إدارة الدولة بأجهزتها وسلطاتها الرسمية ودستورها اللبناني,حمى الله لبنان من كيد الكائدين.قال مفتي راشيا الدكتور وفيق حجازي في بيان:
"في ظل الاعتداء المستمر على لبنان وانتهاك الحرمات وتهجير السكان من بيوتهم وتدمير منازلهم كما المساجد والكنائس والمستشفيات, وفي ظل الوضع الصعب الذي يعيشه الوطن فلا بد من العمل الجاد الدؤوب لإنهاء هذا الإجرام بحق لبنان وشعبه المكلوم ,وأن تأخذ الدولة دورها الفعلي في كل ما يتعلق بشأن الوطن وخاصة أن يكون السلاح بيد الأجهزة الأمنية الرسمية فلا بندقية إلاه ولا سلاح إلا ما كان معه لأنه سلاح الشرعية".
وأضاف "ومن هنا فإننا نثق بالدول العربية الشقيقة وعلى رأسها المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية ودول الخليج والمغرب العربي وتركيا للوقوف مع لبنان ,ونشكر لهم ما يقدمونه من مساعدات للنازحين, وما يقومون به من أجل لبنان وعلى الدولة الاهتمام بقضاء راشيا خاصة والنزوح إليه كبير والوضع مأساوي ويتطلب الوقوف مع الأجهزة المولجة الاهتمام بالنازحين لمساعدتهم على امورهم وشؤون حياتهم , ومن هنا فإننا نقول بأننا لا نرحب بدول أسهمت بتدمير لبنان وتدخلت في شؤونه الداخلية وزعمت وصايتها عليه ,فنحن قادرون إدارة الدولة بأجهزتها وسلطاتها الرسمية ودستورها اللبناني,حمى الله لبنان من كيد الكائدين".