تؤكد أوساط معنية أنه إذا لم تؤمَّن مساعدات من دول شقيقة وصديقة أو منظمات إنسانية, لتغذية صناديق المدارس الرسمية, فإن المدارس الرسمية ستكون أمام كارثة, من القرطاسية إلى التدفئة وكل ما يرتبط بالمستلزمات الضرورية بصلة.