تعاني بلدات بقاعية عديدة من طوفان بعد امتناع منظمات تابعة للأمم المتحدة عن افراغ الجور الصحية وفتح المجارير وذلك بسبب نقص في الأموال ما يهدد بمشكلة بيئية وصحية في المنطقة.