قال مسؤولون أوروبيون وأميركيون إنّه على لبنان الاستعداد كي يكون حاضراً في تسوية غزة الآتية لا محالة, وستنعكس على المنطقة برمّتها, يقتضي به ملاقاتها باكراً كي ينخرط فيها شريكاً ولئلّا يتكبّد ثمناً مكلفاً. وأضاف هؤلاء أنه على لبنان ألا يتوقع وقفاً قريباً للنار في غزة, وربما احتاج الى وقت طويل قبل بلوغ التسوية التي ستصل في نهاية المطاف وسيخرج منها رابحون وخاسرون, وفق ما جاء في "الأخبار".