كشف الناشر السعودي الشهير "مجتهد", على حسابه عبر منصة "اكس", "معلومات هامة بخصوص وضع الملك الصحي ودخوله المستشفى للفحوصات".
وفي التفاصيل, كتب "مجتهد", "وضع الملك الصحي جسديا تعرض لمشاكل في رمضان ولكن وضعه مستقر ومقبول مع أن الأطباء حذروا مبس أن أجل الملك قريب. أما عقليا فقد انتهى".
وأضاف, "الإمكانات الطبية كادراً وأجهزة في القصر تكاد تفوق المستشفى التخصصي وليس بحاجة لأن يدخل التخصصي لإجراء فحوصات. وبناء عليه فإن إدخاله للتخصصي لبضع ساعات ليس له دخل بفحوصات ولا بتغير في وضعه الصحي".
وأشار "مجتهد" الى, ان "صاحب إدخاله المستشفى إشاعة مقصودة عن وفاته وذلك لتحقيق ما سيأتي في النقطة الخامسة. وسبب الإدخال كان حيلة من أحد مستشاري مبس لاختبار ردة الفعل لدى بقية آل سعود وكبار الضباط وشيوخ القبائل ومن على شاكلتهم لو توفي الملك حقيقة. وخلال مدة بقائه في المستشفى كانت أجهزة المراقبة الآلية والبشرية في أقصى طاقتها لرصد ردة فعل الفئات المذكورة".
وأكد, أن "الفكرة ليست من سعود القحطاني بل هي من شخص آخر (نتحفظ على تسميته) بدأ يحل محل سعود القحطاني, والأخير متذمر جدا وقلق ويخشى أن يكون هذا مقدمة للتخلص منه".
وختم "مجتهد", "هل هذا الترتيب لأجل الاستعداد لوفاة الملك أو لأجل استلام السلطة والملك حي؟ لم تتضح لنا الصورة لدينا".