أفاد د. ميشال انطوان افرام عن أن موسم الحرائق بدأ باكراً من تاريخ ٦/١٥ في حين كان يبدأ سابقاً في أواخر تموز وذلك للأسباب التالية:
١- الأمطار الربيعية التي أدت الى نمو كثيف للأعشاب التي تعتبر وقوداً للنار
٢- عدم إهتمام المواطنين بنظافه البرية والطرقات وقيامهم برمي النفايات وأعقاب السجائر وقناني الزجاج
٣- يعمد البعض الى حرق الأعشاب إعتقاداً منهم أن ذلك سيبعد الأفاعي والعقارب وهذا ليس صحيحاً تماماً
٤- هبوب رياح شمالية غربية تشتد بعد الظهر وتؤدي الى إنتشار سريع لأي حريق صغير
٥- نقص الإمدادات والمعدات لكل الأجهزة المعنية لتقوم بحملات الوقاية من الحرائق وحتى إطفاء الحرائق
٦- حرق النفايات بما يتسبب بإنتقال الحريق الى الاحراج
٧- سوء مراعاة قوانين البيئة والحفاظ عليها عند التنزه بها أو القيام بالتخييم
٨- طالما لم يعتقل أي متسبب بالحرائق ويعلن عن إسمه ويعاقب فستبقى الأمور سيئة
٩- ستزداد الحرائق الأسبوع المقبل مع إرتفاع درجات الحرارة التي تتجاوز ٣٥ درجة وقد تمتد الى شهر تشرين الأول وذلك حسب بدء موسم الأمطار
١٠- هل يهتم المسؤولون حقاً بالحفاظ على الغطاء الاخضر