لم تستبعد مصادر أن يشهد هذا ملف تحقيقات انفجار مرفأ بيروت تصعيداً قبيل الذكرى الأولى من وقوعه ملاحظة وقوف نشطاء ومنتسبين التيار الوطني الحر إلى جانب المحقق القاضي طارق بيطار.
وفي السياق, وفي محاولة لطمأنة أهالي ضحايا انفجار المرفأ, أكّد الرئيس نبيه برّي ان لا حصانة الا لدماء الشهداء وللوطن وتكرمة الإنسان, وللدستور والقانون, وليس لشريعة الغاب.
وحسب المعلومات "اللواء", فالمحقق العدلي القاضي طارق بيطار رفض طلب هيئة مكتب مجلس النواب تزويدها بأي مستندات إضافية تتعلق بالنواب علي حسن خليل, وغازي زعيتر, ونهاد المشنوق لرفع الحصانة عنهم واستجوابهم كمدعى عليهم في الملف.